Deprecated: The each() function is deprecated. This message will be suppressed on further calls in /home/alsouria/public_html/archive/includes/menu.inc on line 2396

Deprecated: implode(): Passing glue string after array is deprecated. Swap the parameters in /home/alsouria/public_html/archive/sites/all/modules/gmap/lib/Drupal/gmap/GmapDefaults.php on line 95

Deprecated: implode(): Passing glue string after array is deprecated. Swap the parameters in /home/alsouria/public_html/archive/includes/common.inc on line 394
أخبار سوريا | السورية نت | Alsouria.net

أخبار سوريا

الرجل الذي حاول إنقاذ سوريا

اكتشفت فرنسا واللبنانيون مع وصول بشّار الأسد إلى قصر المهاجرين أن إيران صارت صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة في دمشق وصار "حزب الله" بمثابة جزء لا يتجزّأ من تركيبة النظام السوري.

هناك الكثير الذي يمكن قوله عن جاك شيراك الذي غادر عالمنا قبل أيام عن ستّة وثمانين عاما قضى منها 12 عاما رئيسا للجمهورية الفرنسية. من السهل القول إن شيراك كان آخر كبار الرؤساء الفرنسيين، خصوصا أن الذين خلفوه، في مقدّمهم نيكولا ساركوزي، كانوا مجرّد أقزام في السياسة بالمقارنة مع ما كان يمثله ذلك الرجل الذي تربّى في ظل جورج بومبيدو، خليفة شارل ديغول.

لبنان مجدداً صندوق بريد بين واشنطن وطهران

ترعى أميركا لبنان من قرب ولا تدع مناسبة إلا وتجدد دعمها له. في عقود الاقتتال والغزو الاسرائيلي والوصاية السورية، لم يخل بيان أميركي من تمسك واشنطن باستقلال ووحدة لبنان وسيادته. وفي مرحلة لاحقة، ساندت القرارات الدولية القاضية بإخراج الجيوش والميليشيات الأجنبية من لبنان، وتولت دعم الجيش والمؤسسات الأمنية تدريبا وتسليحاً، وشاركت بفعالية في كل المؤتمرات الخاصة بدعم عمليات الإعمار والتنمية والاستقرار...

صحيفة روسية: لماذا قرر الكرملين التخلص من الأسد؟

​من الدولة الأكثر تأثيراً في سورية؟ يعتقد كثير من الروس أن روسيا تستطيع التأثير على ما يحصل في الدول العربية على الأقل من الناحية السياسية وحل القضايا الإقليمية، وما يخص سورية لا شك أن روسيا ثبتت أقدامها ولكن يعمل الى جانبها منافسين آخرين.

النازحون في سوريا وتحدي شقاء العيش

تعد قضية النزوح الداخلي إحدى أبرز القضايا الإنسانية التي تعكس تبعات النزاع الدائر في سورية منذ بداية عام 2011. بعد أن اضطر السكان المحليين في العديد من المناطق لمغادرتها في رحلة نزوح قسري، أججها تصاعد وتيرة العمليات العسكرية والاستهداف الممنهج للمدنيين من قبل قوات النظام السوري وحلفائه بحثاً عن مناطق أكثر أمناً داخل سورية.

مجزرة باريس.. هدفها تبرئة المجرم وإدانة الضحية

كما كان متوقّعًا، لم يتأخر تنظيم داعش في إعلانه «مسؤوليته» عن مجزرة باريس الجماعية.
ليل «الجمعة 13» من نوفمبر (تشرين الثاني) 2015.. تاريخ لن ينساه الفرنسيون. وأزعم أيضًا أنه لن ينساه كل مسلم وعربي في فرنسا، وكل سوري ينتظر شيئًا من العدالة ورفع الظلم.
المجزرة الجماعية الرهيبة التي قتلت وجرحت مئات الأبرياء تندرج ضمن «المنطق المقلوب» لجماعة مشبوهة الغايات، فظيعة في اختيار أهدافها، وأفظع في توقيت جرائمها وتنفيذها. هذا «المنطق المقلوب» لا يؤذي إلا أولئك الذين يزعم الدفاع عنهم والانتقام لهم، ولا يخدم إلا مصلحة مَن يدعي أنهم العدو المطلوب الانتقام منه.

«التطبيع» يكون أميركياً - إيرانياً - إسرائيلياً أو لا يكون

 انتبهوا الى ما يقوله المرشد الإيراني علي خامنئي، لكن انتبهوا أكثر إلى تصريحات الرئيس حسن روحاني، فالأول صاحب السلطة المطلقة والقائد الحقيقي لـ «الحرس الثوري» وهو ينطق كالعادة باللسان العقائدي الذي لا يتوقع أحد أن تتغيّر بنيته أو لهجته في المستقبل المنظور، وإذ يسأل البعض لماذا تتغيّر طالما أنها أثبتت فاعليتها فإن بعضاً آخر يقول أنها لن تتغيّر لأنها «على صواب» (؟) أما الثاني، روحاني، فيذكّر ببعض مصطلحات سلفَيه هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي، إذ يحاول تكرار دوريهما «الإصلاحي» ولو بأسلوب آخر وظروف مختلفة، وقد ينتهي هذا الدور كما انتهى ما سبقه لأن تركيبة النظام لا تحتمل قطباً ثالثاً إلى جانب المرشد

Subscribe to RSS - أخبار سوريا