إن المهمة الأمريكية لتدريب وتسليح المعارضة السورية المعتدلة، مقترنة مع الغارات الجوية، تعد جزءً أساسياً من استراتيجية إدارة أوباما لمواجهة "داعش". ومع هذا فإن هذه الاستراتيجية وطريقة تنفيذها مليئة بالعيوب، حسب قول نواب الكونغرس المهتمين بقضايا الأمن القومي – ما يطرح التساؤلات حيال إن كان التدريب المخطط لحوالي 5,000 مقاتل سيحدث يوماً ما.