Deprecated: The each() function is deprecated. This message will be suppressed on further calls in /home/alsouria/public_html/archive/includes/menu.inc on line 2396

Deprecated: implode(): Passing glue string after array is deprecated. Swap the parameters in /home/alsouria/public_html/archive/sites/all/modules/gmap/lib/Drupal/gmap/GmapDefaults.php on line 95

Deprecated: implode(): Passing glue string after array is deprecated. Swap the parameters in /home/alsouria/public_html/archive/includes/common.inc on line 394
اللاجئيين السوريين | السورية نت | Alsouria.net

اللاجئيين السوريين

ممرات آمنة للجثث

لا تكتب عن زيارة باراك أوباما إلى هيروشيما. أنت الصحفي العربي لا يحق لك. لديك من الهيروشيمات ما يكفي ويفيض. هيروشيما الاستبداد. وهيروشيما التكفير. وهيروشيما الميليشيات المسنونة.  وهيروشيما الخرائط المغدورة. وهيروشيما الأقليات. وهيروشيما التعصب والتخلف والفقر.

ببساطة أسألك. كم هيروشيما تعادل الحروب العراقية التي لا تنتهي؟ والمذبحة السورية المفتوحة؟ والانهيار الليبي الصارخ؟ والتمزقات السودانية واليمنية والصومالية؟ دعك من هيروشيما. سأحكي لك قصة اشترط راويها إخفاء اسم مسرحها.

"سوريا المفيدة" غير "عيّيشة" وإيران "رابحة"!

لم ينجح أحد داخل أميركا وخارجها في إقناع الرئيس باراك أوباما بانتهاج سياسة في سوريا تنهي الإرهاب وتوقف الحرب الأهلية، وتساعد في إقامة نظام سياسي يتفق عليه السوريون يحترم حقوقهم ويساوي بينهم. ولم تنفع أيضاً المحاولات التي أجرتها وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون ووزير الدفاع السابق تشاك هيغل، كما التي قام بها جنرالات كبار في الهيئة المشتركة للأركان، ولن تنفع محاولات مماثلة جديدة. فالرئيس لا يزال متمسكاً برأيه عدم التورّط عسكرياً في سوريا بل في الشرق الأوسط إلا إذا اضطرته المصالح الحيوية والاستراتيجية لبلاده، وفي هذه الحال يكون التدخل بقوات خاصة قليلة وبقوات نظامية قليلة.

هل توصد أوروبا الأبواب أمام اللاجئين مجددا؟

تعتبر سياسة الأبواب المفتوحة أمام اللاجئين حالة طارئة أو استثنائية في الاتحاد الأوروبي، فعلى امتداد ربع قرن من الزمن، وعلى وجه التحديد منذ توقيع معاهدة ماستريخت في ديسمبر/كانون الأول ١٩٩١، بدأت إجراءات تحصين الحدود الأوروبية الخارجية، وكان قد بدأ فتح الحدود البينية بـ معاهدة شنغنعام ١٩٨٥، وتنظيم التعامل الأوروبي مع اللاجئين عبر اتفاقية دبلن عام ١٩٩٠. ​

دموع التماسيح الغربية

بدأت في الآونة الأخيرة تتعالى بعض الأصوات الأمريكية والأوربية للتعبير عن أسفها لما حل بالشرق الأوسط، فقد سمعنا رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير الذي كان الشريك الأساسي للرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش في غزو العراق عام 2003، سمعناه وهو يعتذر عن موافقته آنذاك على الاشتراك في حرب العراق. وقد اعترف بلير لأول مرة بعد تردد أن غزو العراق هو الذي تسبب في ظهور تنظيم الدولة الإسلامية والفوضى التي حلت بالبلاد بعد الغزو. 

مبادرات هناك ودموع هنا

قرر أحد رجال الأعمال الكنديين دفع 1.5 مليون دولار كندي لاستقبال 50 عائلة سورية ومساعدتها على الاستقرار في مدينة "جولف" في ضواحي تورنتو، وقبل ذلك أعلن عروس وعريس إلغاء حفل زفافهما والتبرع بما لديهما من أموال خصصت للمناسبة لتمكين عائلة سورية من الاستقرار في كندا.

بين الإمبراطورة ميركل والسلطان أردوغان

أدت الانتخابات الأخيرة في تركيا إلى إنقاذ رئيس البلاد من الارتباك بعد نكسة يونيو، وعاد رجب طيب أردوغان يراهن من جديد على تعديل الدستور وتغيير طبيعة النظام السياسي، آملا أن يكون كمال أتاتورك القرن الحادي والعشرين، وصانع جمهورية تركية ثانية على قياسه.

العطار الروسي أمام دهر النظام السوري

المنصت إلى أحدث تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بصدد التصعيد الأخير في حجم ونوعية وجود روسيا العسكري في سوريا عموماً، وفي منطقة الساحل السوري خصوصاً؛ لن تفوته ملاحظة حسّ المقايضة الذي نهضت عليه تبريرات ذلك الوجود: إذا انضمت أستراليا، ثمّ بريطانيا، إلى دول التحالف التي تقصف «داعش» من الأجواء السورية، فلماذا تُلام موسكو إذا تواجدت على الأرض السورية، أقوى من ذي قبل، بهدف… محاربة الإرهاب؟ روسيا تقدّم أسلحة إلى العراق، أيضاً، فلماذا يُثار الضجيج حول سوريا وحدها؟

الوجه الآخر للجوء السوري لأوروبا

طغت أزمة اللاجئين السوريين إلى أوروبا على الصحافة العالمية بشكل كبير بعد أن هزت صورة الطفل السوري أيلان كردي على شواطئ مدينة بدروم التركية ضمير العالم، ليبدأ معها جدل إقليمي واسع حول مسؤولية دول المنطقة وشعوبها في استيعاب الأعداد المتزايدة من اللاجئين الفارين من جحيم الاقتتال في سوريا.

جدل لم يتوقف عند حدود المعاناة الإنسانية واحتياجات ملايين المهجرين خارج ديارهم والموت الجماعي للآلاف في رحلات الموت عبر البحر وعبر الحدود، بل تجاوزه للغايات السياسية للدول والحكومات التي قررت استقبال مئات الآلاف من اللاجئين السوريين بلا قيود أو شروط.

المسكينان أيلان وغالب، لم يكن لديهما أي فرصة

تجري في سورية اليوم لعبة اللوم وذلك دون هدف، حيث تتهم كل دولة أحداً آخر بما آلت إليه الأمور. الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مقابلة مع CNN الدولية الأسبوع الماضي، يلوم الغرب مجدداً.

رحلة التيه السوري.. إشكالات المنطلق والمأوى

باتت صور السوريين المشردين الهائمين على وجوههم في مراكب متهالكة بين أمواج البحر الأبيض المتوسط، أو الراكضين على الحدود بين دولة أوروبية وأخرى، أو العالقين في محطات أو مخيمات هذه الدول، تحتل مشهد الصراع الدائر في سوريا، وبالأخص منها صور الأطفال الأبرياء الذين ترميهم أمواج البحر على الشواطئ التركية أو اليونانية أو الإيطالية، كما حصل مع الطفل أيلان.

الصفحات

Subscribe to RSS - اللاجئيين السوريين