لا شيء مؤكدا، لكن «الحرب على الإرهاب» -بالأحرى «على داعش»- قد تكون تلقت دفعة بفعل التنافس الدولي، من دون أن يعني ذلك أنها أصبحت أكثر جدية. ورغم الصدمة التي أحدثتها هجمات باريس إلا أنها تبقى فصلا هامشيا يستخدمه التنظيم لأغراض الدعاية أكثر مما يعول عليها لتحقيق أي أهداف محددة.