.
لم يلتفت كثيرون في سياق الحديث عن زيارة الرئيس التركي أردوغان إلى السعودية إلا للبعد المتعلق بالشأن المصري، بخاصة في ظل تزامن زيارة الرجل مع زيارة السيسي، وإن لم يحصل لقاء بينهما، فضلا عن تزامنها أيضا مع زيارة لأمير قطر الذي يصنف كحليف لأردوغان.