هل يلعب المبعوث الدولي جمال بن عمر لعبة «الحوثيين»؟ وهل يعتقد عبدالملك الحوثي أنه يستطيع أن يخدع كل اليمنيين كل الوقت؟ وهل تأرجح الرئيس عبد ربه منصور هادي بين المراهنة على «صفقة» مع الحوثي و«صفقة» ضدّه؟ وهل صحيح أن لعلي عبدالله صالح حظوظاً للعودة؟ وما طبيعة التواطؤ بين «الحوثيين» والجنوبيين؟ وهل أن واشنطن جدية فعلاً عندما تقول إنه ليس واضحاً لديها بأن إيران تسيطر على «الحوثيين» أم أنها، كالعادة، لا ترى إلا ما ترغب في رؤيته؟ وهل في استطاعة الثورة الشبابية أن تتجدد وأن تخرج من أخطائها السابقة؟