Deprecated: The each() function is deprecated. This message will be suppressed on further calls in /home/alsouria/public_html/archive/includes/menu.inc on line 2396

Deprecated: implode(): Passing glue string after array is deprecated. Swap the parameters in /home/alsouria/public_html/archive/sites/all/modules/gmap/lib/Drupal/gmap/GmapDefaults.php on line 95

Deprecated: implode(): Passing glue string after array is deprecated. Swap the parameters in /home/alsouria/public_html/archive/includes/common.inc on line 394
هادي عبد ربه منصور | السورية نت | Alsouria.net

هادي عبد ربه منصور

المتوقع من محاورة إيران في جنيف بشأن اليمن

من الواضح أن المنطق الذي استند إليه السعوديون في دفع هادي إلى الموافقة على حضور حوار جنيف هو التجاوب مع الجهود الدولية، وعدم الظهور بمظهر المتعنت، مع تعويل على فضح مواقف الحوثيين وحليفهم المخلوع، لاسيَّما أن قرار مجلس الأمن كان واضحا في تحديد المطالب التي تترتب عليهم.

الطريق الصعب إلى صنعاء

تطورات كبيرة شهدتها الساحة اليمنية إثر تمكن الرئيس اليمني عبد ربه هادي من الخروج من محتجزه في صنعاء، وإعلاناته المتتالية التي استعاد بها كامل شرعيته الدستورية والقانونية، بعد أن وجد أرضاً مهمة لممارسة سلطاته الرئاسية في عدن العاصمة الثانية لليمن، كأرضٍ هي جزء من السيادة الشاملة للجمهورية اليمنية.

طبول الفتنة الجديدة

يوم السبت ٢٨ فبراير تم في طهران توقيع اتفاق تسيير خط الطيران بين العاصمتين الإيرانية واليمنية. في اليوم التالي مباشرة (الأحد أول مارس) وصلت إلى مطار صنعاء طائرة الشركة الإيرانية «ماهان اير»

الحوثي يتخبط وسحر إيران ينقلب عليها

لا ينبغي الحديث في الشأن اليمني بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء دون التأكيد مقدما على أننا إزاء قوة تابعة لوكيل خارجي، وما كان لها أن تتخذ أية خطوة سياسية أو عسكرية من دون مشورته، فهو الذي يدرِّب ويموِّل ويوجِّه.

هادي.. كيف يدير فترته الرئاسية الثانية ؟!

لقد أبلغ البرلمان بسحب استقالته، وصار يتحرك كرئيس للبلاد، وهو بات يتخذ مواقف مختلفة عما كان يفعل من قبل، بعد أن تحرر من الضغط العسكري الذي كان واقعا عليه هو وقراره. لقد أعلن بوضوح عدم شرعية ما اتخذ من قرارات وإجراءات منذ دخول الحوثيين صنعاء

خيارات أميركا في اليمن بعد "الانقلاب" الحوثي

أثارت سيطرة الحوثيين على القصر الرئاسي في اليمن، في العشرين من يناير/ كانون ثاني 2015 وما تبعها من استقالة للحكومة والرئيس عبد ربه منصور هادي، مخاوف أميركية من أن يؤدِّي انهيار الدولة إلى تقويض آليات التعاون التي كانت قائمةً بين الأجهزة الأمنية اليمنية ونظيرتها الأميركية

اليمن.. «الحوثي» أمراً واقعاً؟!

هل يلعب المبعوث الدولي جمال بن عمر لعبة «الحوثيين»؟ وهل يعتقد عبدالملك الحوثي أنه يستطيع أن يخدع كل اليمنيين كل الوقت؟ وهل تأرجح الرئيس عبد ربه منصور هادي بين المراهنة على «صفقة» مع الحوثي و«صفقة» ضدّه؟ وهل صحيح أن لعلي عبدالله صالح حظوظاً للعودة؟ وما طبيعة التواطؤ بين «الحوثيين» والجنوبيين؟ وهل أن واشنطن جدية فعلاً عندما تقول إنه ليس واضحاً لديها بأن إيران تسيطر على «الحوثيين» أم أنها، كالعادة، لا ترى إلا ما ترغب في رؤيته؟ وهل في استطاعة الثورة الشبابية أن تتجدد وأن تخرج من أخطائها السابقة؟

اللا معقول في اليمن: المسلسل مستمر

مسلسل اللامعقول الذي تشهده اليمن تتسارع حلقاته بأسرع مما نتصور، بنفس وتيرة الإثارة الصاعقة. وهو ما يجعل أبواب المستقبل مشرعة أمام ما لا يخطر على البال من تداعيات واحتمالات

اليمن و سيناريو الضياع

لم يعد أمام اليمن سوى واحد من خيارين : إما التوافق أو السيناريو الليبي لا سمح الله. هكذا لخص الناطق باسم الحكومة اليمنية الوضع في بلاده بعدما بات الرئيس محاصرا و مدير مكتبه مختطفا و رئيس الوزراء شبه محتجز مع استمرار المعارك و التفجيرات حول مقراتهما.

اللامعقول في اليمن

أصبح اليمن بلد اللامعقول السياسي، صحيح أن الحاصل في أقطار عربية عدة يندرج تحت نفس العنوان، إلا أن الحاصل في اليمن يحتل رأس القائمة. فهذا بلد من أعرق دول المنطقة يعيش فصول مهزلة سياسية لا أعرف أي دولة عربية مرت بها

Subscribe to RSS - هادي عبد ربه منصور