سياسي

صعدت إيران من تهديدها بالرد على القصف الإسرائيلي الذي استهدف سفارتها في دمشق وأدى إلى مقتل قادة بارزين، وسط تجهز إسرائيلي لأي رد محتمل.

استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق يُظهر أن حروب إيران بالوكالة "لها ثمن"

أثار الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق انقساماً داخل دوائر صنع القرار في إيران، بشان طبيعة الرد على تل أبيب.

النقطة تقع على طول خط ترسيم الحدود (برافو)، في منطقة مرتفعات الجولان في محافظتي القنيطرة ودرعا السوريتين

ما زالت أصداء الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق، تتردد في أروقة السياسة الدولية، وعلى لسان المسؤولين الإيرانيين، الذين هددوا بالرد على مقتل القادة في فيلق القدس.

اقترح الحزب الليبرالي السوري (أحرار) إقامة دولة واحدة بين الفلسطينيين والإسرائيلييين بهدف إنهاء الحرب بينهما.

تقول الرواية الرسمية الإيرانية إن المبنى الملاصق لسفارة إيران في دمشق هو مبنى قنصلي

تتجه الأنظار إلى إيران بشأن كيفية ردها على الهجوم الإسرائيلي على مبنى ملاصق لسفارتها في حي المزة بدمشق، ما يجعل الشرق الأوسط على حافة الهاوية، وسط مخاوف من انجرار المنطقة إلى حرب شاملة.

توعد مسؤولون إيرانيون بالرد على القصف الإسرائيلي على سفارتها في دمشق والذي أدى إلى مقتل قيادين كبار في الحرس الثوري وخمسة عناصرآخرين.