الانتحار

زادت معدلات الانتحار في محافظة إدلب، خلال الشهرين الماضيين، ما حوّل الحوادث هذه إلى قضية رأي عام، شغلت المؤسسات الصحية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني للحدّ من توسّعها.

أكثر الحالات المسجلة كانت لأشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 40 و50 عاماً

الأرقام لا تشير إلى أن الانتحار أصبح ظاهرة متفشية في مجتمع الشمال، إلا أنه ينذر بمخاطر يتوجب التعامل معها ومواجهتها.

ذكرت مراصد محلية أن شابين أقدما على قتل نفسيهما خلال اليومين الماضيين، أحدهما نازح من بلدة كفرنبودة بريف حلب الشمالي، ويقيم في مخيم "شهداء كفرنبودة" شمالي إدلب، حيث عثر على جثته إثر إطلاق النار على…