من نصدق باراك أوباما المخاتل عندما يقول إنه حصل "تقدم متواضع" في الاجتماع الوزاري الخاص بسوريا في فيينا، تمثل باتفاق المشاركين على خريطة طريق للعملية الانتقالية في سوريا، أم نصدق وزير خارجيته جون كيري الواهم، الذي لم يتردد أمس في الحديث عن "عملية انتقال سياسي كبير [كبير؟] في غضون أسابيع بين النظام والمعارضة، وذلك أثر التسوية الدولية التي تم التوصل إليها في ختام مفاوضات فيينا"؟