لغطٌ خارج المربع..هل عدم الانتصار يقف خلف لغة الشكّ بالآخر؟
لغة التخوين تتسع مساحةً مع اتساع التراجع بتحقيق إنجازات ثورية، وهذا طبيعي، فالهروب من فهم أسباب النكوص الثوري، أو عدم الانتصار، يحيلنا إلى الهرب من مواجهة الذات ونقدها، وبيان خلل عملها، والذهاب إلى رمي الآخرين بالتهم غير المثبتة كواقعات.
إقرأ المزيد