عاد ثوار سورية للهجوم مجدداً مع اتحاد داعميهم في جبهة جديدة للمسلمين السنة وتحديد أولويتهم بإجبار الرئيس بشار الأسد على التنحي.بعد أكثر من عام من المماطلة أو الخسارة أمام قوات الأسد، حقق الثوار هذا الشهر مكاسب استراتيجية وعسكرية رمزية على الجبهتين الشمالية والجنوبية.