لم تكن الضربة العسكرية الإسرائيلية الأخيرة في مدينة القنيطرة البداية كما أنها قطعا لن تكون النهاية في استهداف قيادات عسكرية ميدانية لحزب الله اللبناني المدعوم إيرانيا والتي كلفته مقتل عدد من القيادات أبرزهم ابن القائد العسكري السابق عماد مغنية (جهاد) والذي قتلته المخابرات الإسرائيلية على بوابة المخابرات السورية بكفر سوسة