بادرت المجتمعات المحلية كما في سرمدا لأخذ زمام المبادرة عبر مبادرات مجتمعية، اتسمت بالسرعة والكفاءة بالتعاطي مع الكارثة ضمن حدود الممكن، كاشفة عن المسؤولية المجتمعية للفاعليين محلياً
إن "الفيتو" كحق قانوني في ميثاق الأمم المتحدة، وُضعَ بالأساس لحماية مصالح الدول الكبرى، لتكون أكثر فاعلية في حماية السلم والأمن الدولي، وحماية حقوق الإنسان الأساسية، لتظهر روسيا الأكثر استفزازاً…