يحيا التهريب .. الدولار الحائر بين دمشق وبيروت

ضيَ الأمر ونفذ السهم من القوس، وما عاد في إمكان السلطات اللبنانية أن تتلكأ أكثر وتتدلع، وعليها أن تذهب إلى صندوق النقد الدولي، وإلى المؤسسات المالية الرديفة، لطلب المساعدة العاجلة