المشهد الثوري بعد معارك ريفي حلب وادلب: “خديعة الأمل” و”وهم النهاية”
يرسم واقعنا الراهن إبان معارك ريفي حلب وإدلب، مشهداً بعشرة عناصر تشكل بمجموعها ميداناً انتكست فيه جل الحوافز والممكنات الدافعة للاستمرار؛ إلا أنه يُبقي عشرة أخرى، كميادين نضال وكفاح لا مناص لنا إلا الولوج بها، والسير قُدماً رافضين وهبِ "النصر" لمن بات صرحاً في الهزيمة والإذلال.
إقرأ المزيد