أزمة الكهرباء في سورية

ضاعفت الزيادة الكبيرة في ساعات التقنين الكهربائي الذي تتبعه حكومة نظام الأسد في دمشق وريفها، معاناة الأهالي في ظل ارتفاع درجات الحرارة، وتزايد المتطلبات الأساسية المرتبطة بالكهرباء بشكل كبير.

وصلت نسبة الألواح المخالفة داخل مناطق سيطرة نظام الأسد، إلى 50%، من كمية الألواح الموجودة في السوق.

أقام مركز "عمران للدراسات الاستراتيجية"، مساء اليوم الخميس، ندوة بحثية افتراضية، حملت عنوان "عقود الكهرباء في مناطق المعارضة.. التحديات وسبل المعالجة".

كشف مصدر في وزارة الكهرباء، أن سبب ارتفاع ساعات التقنين، هو تراجع كميات التوليد وانخفاضها، بسبب عودة معمل الأسمدة، لاستجرار نحو 1.2 مليون متر مكعب من الغاز يومياً.