خلال الأشهر الماضية زاد نظام الأسد من تصريحاته حول واقع الاستثمار في سورية بهدف جذب المستثمرين للدخول إلى السوق السورية، وذلك عبر الحديث عن وجود بيئة استثمارية وقوانين "عصرية" وقطاعات رابحة يمكن الاستثمار فيها.
لم يعد البحث عن أسباب انهيار قيمة الليرة السورية بشكل متسارع وتخطي سعر صرف الدولار عتبة 10 آلاف ليرة، يلقى اهتماماً لدى المحللين والباحثين الاقتصاديين، كون الأسباب والتحليلات ذاتها لا جديد يضاف إليها.