انطلقت حافلات التهجير من مدينة درعا البلد إلى الشمال السوري وعلى متنها ثمانية أشخاص فقط برعاية روسية، بعد ساعات من التوتر وإطلاق قوات النظام الرصاص على المدنيين في حاجز السرايا.
يصل الملك الأردني، عبد الله الثاني، إلى العاصمة الروسية (موسكو)، اليوم الأحد، للقاء الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والتباحث معه في عدة ملفات في مقدمتها الملف السوري.
كشف وزير الزراعة في حكومة الأسد، محمد حسان قطنا، أبرز العقبات التي يتعرض لها القطاع الزراعي في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، والمواد التي تهرب إلى دول الجوار.
واصلت قوات الأسد التصعيد في درعا البلد من خلال استهدافها للمدينة بالمضادات وقذائف الهاون، رغم الاتفاق على خارطة طريق للحل بين اللجان المركزية وبين الوفد الروسي.