تستمر أزمة الشاحنات السورية على الحدود العراقية بعد منعها من الدخول من قبل "جهات متنفذة غير حكومية" رغم صدور قرار رسمي بذلك، حسب ما صرح به مسؤول في حكومة الأسد.
الوعود الحكومية ووصول عدة ناقلات محملة بالنفط والغاز إلى سواحل بانياس، لم يحدث تغييراً في واقع أزمة المحروقات بمناطق سيطرة النظام والممتدة منذ حوالي الشهرين ونصف.
كرر مظلوم عبدي توقعاته بأن مدينة عين العرب "كوباني" ستكون الهدف الرئيسي لتركيا في حال شنها عملية عسكرية ضد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، التي يتزعمها عبدي وتسيطر على شمال شرقي سورية.