تشهد المنطقة الحدودية بين لبنان وإسرائيل توترات أمنية متزايدة وتصعيد، وسط تبادل للتهديدات وتنفيذ تدريبات عسكرية استعداداً لمواجهة محتملة من قبل الطرفين.
اعتبر لافرنتيف أن العائق الرئيسي أمام عمل اللجنة الدستورية هو الخلاف حول "المبادئ الوطنية"، مضيفاً: "هناك العديد من المبادئ الدستورية المختلفة التي تم وضعها للنقاش، مثل كيف ستكون سورية: جمهورية علمانية أم غير علمانية، عربية أو الجمهورية…
بحسب البيان الختامي، فإن "الدول الضامنة" (روسيا- تركيا- إيران)، توافقت على تمديد جميع الاتفاقات المتعلقة بـ"خفض التصعيد" و"التهدئة" في إدلب، وأكدت التزامها "بوحدة أراضي سورية وسيادتها".
حدد مصدر من تيار المستقبل الكردي مصير المحادثات الكردية- الكردية التي كان متوقعاً أن تنطلق مجدداً الأسبوع الحالي، بين "المجلس الوطني الكردي" و"حزب الاتحاد الديمقراطي".