خارطة الطريق

المحادثات بين تركيا والنظام لا تزال مستمرة على الصعيد الأمني

توقف عملية التطبيع كانت بسبب عدم حصول النظام السوري على الضمانة الرسمية من تركيا، بأنها ستسحب قواتها من سورية

تركيا أبدت استعدادها للانسحاب من سورية لكن "في ظل ظروف مناسبة"

سلمت روسيا تركيا ونظام الأسد مسودة "خارطة الطريق" لتطبيع العلاقات بينهما، حسب ما أعلن المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية، ألكسندر لافرينتيف.

الخطوة المقبلة هي مناقشة مسودة "خارطة الطريق" بين روسيا تركيا وإيران والنظام السوري

يستمر نظام الأسد بالمماطلة في مسار الحوار مع تركيا، عبر وضع خطوات يجب على أنقرة اتخاذها قبل الحديث عن أي اجتماع.

تتضمن اللجنة "إحياء العملية السياسية ومحاربة وتطهير سورية من الإرهاب وإعادة اللاجئين السوريين"

اللجنة الأمنية التابعة للنظام أمهلت درعا البلد 15 يوماً للتوصل لاتفاق، وإذا لم يحصل اتفاق "فإن آخر الدواء الكي".